جيولوجيا

في اكتشاف مذهل يعيد تشكيل فهمنا لتاريخ تطور الأسماك، كشف علماء الجيولوجيا من جامعة فيرجينيا تك عن أدلة أحفورية جديدة

في دراسة حديثة نُشرت في مجلة Palaeontologia Electronica، توصل الباحثون إلى نتائج قد تؤدي إلى إعادة تقييم كيفية إعادة بناء

يُعَدّ نظام السافانا السِرادو في البرازيل من أهم النظم البيئية في العالم، حيث يتميز بتنوعه البيولوجي الفريد وأهمية دوره في

قدمت دراسة جديدة من جامعة هلسنكي تفسيراً محيراً لأسباب الجفاف المدمر الذي حدث في أمريكا الشمالية قبل آلاف السنين. هذه

تعد دراسة القمر وجيولوجيته موضوعًا مثيرًا للاهتمام بالنسبة للعلماء والباحثين، وخصوصًا عندما يتعلق الأمر بالحفر الكبيرة التي تشكلت نتيجة للتصادمات

في تطور مفاجئ للأحداث البيئية، كشفت الدراسات العلمية الأخيرة عن زيادة غير متوقعة في كتلة الجليد بالقارة القطبية الجنوبية بعد

تلعب المحيطات دوراً حيوياً في تنظيم المناخ العالمي، وقد كشفت الأبحاث الحديثة عن دور الأحزمة الحرارية المحيطية في إعادة تشكيل

تعتبر الفطريات إحدى مكونات النظام البيئي التي تلعب دورًا حيويًا في الحفاظ على التوازن الطبيعي، ولكن مع الأسف، يتم تجاهلها

في الفضاء الشاسع المليء بالأسرار والمعجزات، تدور حول كوكبنا الأرض مجموعة من الأجسام الصغيرة التي لا تقل أهمية عن الأقمار

تُعد دراسة التاريخ الطبيعي لجزر الكاريبي مجالًا مثيرًا للاهتمام، حيث تكشف الأبحاث الحديثة عن وجود مفترسات ضخمة عاشت في هذه

من الظواهر الطبيعية التي تثير الدهشة والرهبة في الوقت ذاته، تلك التي تتعلق بالبراكين، وخاصة تلك التي تعرف بالبراكين الزومبي،

تشير الدراسات الحديثة إلى أن الزلازل قد تكون مصدراً غير متوقع لإنتاج الهيدروجين الذي يمكن استخدامه كوقود نظيف. في هذا

لطالما كان الحوت المنقاري ذو المجرفة من الأحياء البحرية الأكثر غموضًا وإثارة للدهشة، نظرًا لقلة المعلومات المتوفرة عنه وندرة ظهوره.

تلعب الرياح دورًا حاسمًا في تشكيل الدوامات المائية في المحيطات، حيث تؤثر قوى الرياح على حركة الدوامات وتوزيعها بدقة مذهلة.

كوكب المريخ، بمناظره الصحراوية القاحلة وأجوائه القاسية، يكشف لنا تاريخاً مليئاً بالألغاز. على الرغم من قساوة الظروف الحالية، تشير الأدلة

يحمل الفضاء الخارجي العديد من الأسرار التي تثير فضول العلماء والباحثين، ومن بين هذه الأسرار النيازك الغنية بالكربون التي تصل

شهد العالم في السنوات الأخيرة أزمات بيئية عدة، ومن بينها ظاهرة تبييض الشعاب المرجانية التي تعتبر من أخطر الأزمات التي

تستعد وكالة ناسا لإطلاق مهمة فضائية غير مسبوقة إلى أحد أقمار زحل، تيتان، وذلك من خلال المروحية النووية دراغون فلاي،

لطالما كانت البراكين العظمى مصدر إلهام للخيال العلمي والدراسات الجيولوجية، حيث يمكن أن تؤدي ثوراناتها الهائلة إلى تغييرات مناخية جذرية

في مجال الجيولوجيا ودراسة البراكين، تعد التقنيات الجديدة مثل استخدام الكابلات البصرية أداة مهمة في التنبؤ بالثورانات البركانية وتحذير السكان

لطالما شكّل الماء على القمر لغزًا محيرًا للعلماء، إذ يتساءلون عن مصدره وطرق تكوّنه. في هذه المقالة، نتعمق في الدراسات

تحمل النيازك التي تسقط على الأرض أسرارًا عن تاريخ المجموعة الشمسية وتكوينها، وتقدم لنا فرصة للتعرف على الظواهر الفضائية المختلفة.

في أعماق البحر الشمالي، تكمن أسرار تعود إلى زمن بعيد عندما كانت الجبال الجليدية العملاقة تجوب الأرض، تاركةً وراءها علامات

شهد كوكب الأرض عبر تاريخه الطويل العديد من التقلبات المناخية، التي كان لها تأثيرات متعددة ليس فقط على المناخ والبيئة،

يواصل العلماء رحلة استكشاف أعماق الكون، وفي إحدى الاكتشافات الحديثة، تم الكشف عن أن أكبر تكتل في الكون أكبر وأقرب

تشهد الأعوام الأخيرة تطوراً ملحوظاً في مجال استكشاف الفضاء، وخاصةً ما يتعلق بالكويكبات التي تمر بالقرب من كوكب الأرض. هذه

كشفت الحفريات الأثرية عن موقع تاريخي مذهل يعود إلى عصر الحديد، حيث عُثر على مصنع قديم كان يُستخدم لصناعة صبغة

في رحلة استكشافية لا مثيل لها، حققت مركبة الفضاء بيرسيفيرانس التابعة لناسا إنجازات كبيرة على سطح المريخ، حيث وجدت صخوراً

تشكل التماسيح القديمة لغزًا يحير العلماء، فكيف استطاعت هذه الكائنات أن تتجاوز الكوارث البيئية والتغيرات الجذرية على مر العصور وتحافظ

في العصر الجيولوجي الحالي، تترك البشرية بصماتها على كوكب الأرض بطرق غير مسبوقة، حيث تُسهم التغييرات التي أحدثتها التكنولوجيا في

يستمر العلماء في استكشاف الألغاز التي يحملها كوكب المريخ، حيث توفر الصور الجديدة التي التقطتها المركبة الأوروبية المدارية معلومات قيمة

لطالما اعتقد العلماء أن الصدأ الذي يغطي سطح المريخ نتج عن عمليات جيولوجية جافة، ولكن دراسة جديدة تشير إلى أن

تُعتبر المعادن الأرضية النادرة من الموارد الطبيعية الحيوية التي تُستخدم في مجموعة واسعة من التطبيقات التكنولوجية المتقدمة. هذه المعادن، التي

تتجه أنظار العلماء نحو أعماق الجليد في القطب الجنوبي، حيث تسعى الفرق البحثية لاستخراج نوى الجليد القديمة بهدف الكشف عن

في أعماق الأرض، حيث الضغط العالي ودرجات الحرارة الشديدة، تختبئ أسرار كوكبنا في أحضان الصخور والمعادن. ومن بين تلك الأسرار،

تعتبر النيازك مصدرًا هامًا للمعلومات عن الكون، وتحمل بداخلها أسرارًا تعود لبدايات نشأة المجموعة الشمسية. ومؤخرًا، شهدت أدغال أمريكا الوسطى

قد يبدو العالم الذي نعيش فيه اليوم مستقرًا نسبيًا عندما ننظر إلى تاريخ الأرض الطويل والمتقلب. واحدة من أكثر الفترات

في تطور علمي مثير، تمكن الباحثون أخيرًا من تحديد المصدر الأصلي للكويكب الضخم الذي تسبب في انقراض الديناصورات قبل حوالي

في 8 سبتمبر 2023، وقع زلزال مدمر في منطقة جبال الأطلس الكبير بالمغرب، بلغت قوته 6.8 درجات على مقياس ريختر.